A SIMPLE KEY FOR التنمر المدرسي UNVEILED

A Simple Key For التنمر المدرسي Unveiled

A Simple Key For التنمر المدرسي Unveiled

Blog Article



نقص تقدير الذات: قد يكون انخفاض احترام الذات دافعاً قويّاً للتنمّر والإساءة للآخرين لتعويض الشعور بالنقص أو إخفائه، فالتسلط والبلطجة على الآخرين قد تساعد المتنمر على تجاوز مشاعر الدونية.

ماهو التنمر؟ التنمّر هو عبارة عن سلوك عدواني مُتكرّر يهدف للإضرار بشخص آخر بشكلٍ مُتعمّد، إن كان هذا العدوان جسدي أو نفسي، ويتميّز التنمّر بتصرّف فردي بطرق معينة من أجل اكتساب السلطة على حساب شخص آخر، ويمكن أن تتضمّن التصرفات التي تعد تنمّرًا التنابز بالألقاب، أو الإساءات اللفظية أو المكتوبة، أو الاستبعاد من النشاطات، أو من المناسبات الاجتماعية، أو الإساءة الجسدية، أو الإكراه.

وبعيدا عن كل ذلك، ربما يكون أكثر ما يبعث على الحزن بشأن التنمر أن تأثيره على ضحيته قد يستمر لعقود طويلة، ما يؤدي إلى تدهور الصحة البدنية والنفسية لها كذلك. وبوسعنا هنا العودة إلى يونغز، تلك السيدة التي بدأنا هذه السطور بالحديث عن تجربتها مع التنمر خلال المرحلة الإعدادية.

"كنّ بريئات وكان وحشاً": كيف أخطأ التاريخ في تصوير هنري الثامن؟

والتنمّر الجسدي هو أكثر أنواع التنمّر شيوعا في العديد من المناطق – باستثناء أميركا الشمالية وأوروبا – حيث يكون التنمّر النفسي أكثر شيوعا.

منع التنمُّر الأسري في البيت تماماً على شكل الطفل أو صوته أو سماته الجسدية أو النفسية أو تصرفاته، وإيقاف أي أحد عن الاستهزاء بالطفل مهما كانت صفته.

التنمر الإلكتروني (مثل: السخرية من شخص ما، أو ترهيبه من خلال الرسائل النصية أو الشبكات الاجتماعية أو اختراق حساب الفرد).

نتائج رضا المرضى الأنظمة واللوائح الإجراءات والنماذج سياسة مكافحة التمييز الملف الصحي الموحد إدارة المعرفة استراتيجية الصحة الإلكترونية أحداث الحياة حول البوابة الإلكترونية المشاركة الإلكترونية الخريطة التفاعلية التوعية الصحية

احتفاظ الطفل ببعض الأدوات الحادة للدفاع عن نفسهِ كالسكاكين مثلًا.

حوار خاص: مؤسسة علّمني في مصر تسعى لإعادة تعريف التعليم والتركيز على مهارات الطلاب

تصديق كل الأشياء التي يقولها الطفل وعدم الإستهزاء بها، والعمل بشكلٍ جدي مع المدرسة على وضع خطة فعّالة للحد من التنمّر والوقوف بجانبهِ إلى أن يتخلّص من هذهِ الحالة النفسيّة.

ومنح الباحثون استبيانا لأفراد العينة لكي يصنفوا زملاءهم من خلاله في خانة من ثلاث؛ "متنمر" أو "ضحية" أو "طرف خارجي" لا علاقة له بالموقف برمته.

تمَّ إعدادُ هذا الدليل لمساعدة المدارس في مكافحة التنمّر بين الطلبة الذي أصبح منتشراً في مدارس دول العالم المختلفة، بدرجة تستدعي البحث عن إيجاد حلول لهذه المشكلة، وقد يحدث التنمّر في حالات بسيطةٍ تتمّ السيطرة عليها بواسطة الطلبة أنفسهم، وأنّ هذه الحالات تُخلِّفُ أضراراً نفسيّة وجسديّة لعدد من الطلاب الذين يصعُب عليهم معالجةُ الموقف بأنفسهم، لتصبح المدرسة التي تقع فيها حالات التنمّر بكثرة مكاناً مُرهقاً للأطفال، مما يعيق قدرتَهم على التعلّم إلى حدٍّ بعيد.

للإجابة على هذا السؤال بوسعنا الاستعانة برأي شاهد المزيد دوروثي أسبيليدج، الأستاذة الجامعية في التربية في الولايات المتحدة، التي تقول: "اعتقدنا لوقت طويل للغاية أن هناك نوعا واحدا من المتنمرين، وهو ذاك المتمثل في طفل شديد العدوانية يعاني من مشكلات على صعيد الثقة في النفس وتقدير الذات، وهي المشكلات التي ربما تكون ناجمة عن العيش في منزل يسوده العنف، أو يلقى فيه التجاهل والإهمال". لكن هذا التصور يتغير في الوقت الراهن.

Report this page